هذه الخرافة وردت حتى في الشعر الجاهلي قال أمية بن أبي الصلت عن ذي القرنين : بلغ المشارق والمغارب يبتغي أسباب أمر من حكـيم مرشد فرأى مغيب الشمس عند مآبها في عين ذي خلب وثأط حرقد *الخلب الطين والثأط طين الحمأة. فقط سؤال... لماذا لم يكتشف فطاحلة اللغة من المفسرين في عصرهم أن وجدها تغرب في عين لاتعني انها تغرب فعلا هناك ؟؟؟ ألا تروجون دائما ان هذا العصر هو عصر ضعف في اللغة العربية؟ وان الأسلاف اشد فهما لها ....فلماذا خروا ساجدين حين سمعوا كلام محمد عن غروب الشمس (الله ورسوله اعلم)؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اخطاء القرأن العلمية - مطلع و مغرب الشمس / عمر مشالى
|