تحيه وتقدير السجان يتلذذ بسماع صرير الابواب الثقيله وهي تغلق ويرتاح عندما يسمع صوت الاقفال الوطن صار سجن كبير لهم ولغيرهم يعتبرون المواكب والمدججين والكرفانات من القوه والعظمه ولكنها من الخوف والهزيمه هنا وزيره شابه تاتي لقصر الاليزيه بالباص او المترو واخر ياتي على دراجته الهوائيه وزوجة الرئيس الجديد استمرت في عملها الصحفي وترفض ترك شقتها السابقه و فضلتها على قصر اللاليزيه تقبل تحياتي اخي علي ودمتم على حب العراق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
((متى نصدق بأن العراق بدأ المسير في الاتجاه الصحيح)) / علي الشمري
|