أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - إلى عابر سبيل - مصرى وبس










إلى عابر سبيل - مصرى وبس

- إلى عابر سبيل
العدد: 37900
مصرى وبس 2009 / 8 / 3 - 23:44
التحكم: الحوار المتمدن

انا لا يهمنى من أبو المسيح ولا من هى أمه, وكذلك أيضا لا يهمنى أن السيدة آمنة وضعت محمدا بعد أربع سنوات من موت أبيه... هذه أمور ليس لها ثقل. الذى يهمنى صحيح هو الفرق بين من قال حبوا أعدائكم ومن قال قاتلوهم يقتلهم الله بأيديكم ويشف صدور قوم مؤمنين!؟ الأفكار ياأخ هى المهمة وليس إبن من الذى قالها. فهمت؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ((الهامش الحضري المنهار: نموذج تطبيقي من الواقع العراقي)) / محمد اسماعيل السراي
- ‏هل مهد الفكر الإغريقي لظهور الأديان؟ دراسة تحليلية ‏ / محمد عبد الكريم يوسف
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (306) / نورالدين علاك الاسفي
- حين يُجرَّم العيش ويُكافأ النفاق / ايت وكريم احماد بن الحسين
- الأمة المثلى والأخلاق المفقودة / محمد بسام العمري
- حين يصبح الهيام قدَرًا لا يُقاوَم / عماد الطيب


المزيد..... - ترامب يكشف النقاب عن سفن حربية جديدة من طراز يحمل اسمه: -ستب ...
- في -الوقت القاتل-.. صلاح يقود منتخب مصر لفوز -ثمين- أمام زيم ...
- إيطاليا ترغب بإبقاء قوة عسكرية في جنوب لبنان بعد انتهاء مهام ...
- هجوم سيبراني يعطّل خدمات البريد الفرنسي وخدمته المصرفية قبيل ...
- القضاء التونسي يرفض الإفراج عن الناشطة المناهضة للعنصرية سعد ...
- مقطع مثير للجدل من النشيد الوطني يطيح بقائد في الجيش الألمان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - إلى عابر سبيل - مصرى وبس