هكذا خيل لصاحبنا يوم دك بطائراته طهران ، وعاد لاحتلال الكويت ، بانه سيلوي ذراع العالم دون ان يضع لنفسه خطا مفهوما للحرب .. النتيجة كانت نهايته هو وبقاء الشعب تذروه رياح الموت ولحد هذه اللحظه .. انه بلاء عظيم ذلك الذي ابتلينا به نحن امة محمد ، فمكتوب علينا على ما يبدو ان نحيا حياة سرمدية مع الدمار والتخلف ، حتى يحين يوم الحساب ، ومصيرنا هناك حتما سيكون مع نيران الله الموقدة .. تحياتي للمناضل محمد حسين يونس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد. / محمد حسين يونس
|