نستطيع أن نكتب على هذا المنوال -خدعوك فقالوا...- إلى ما لا نهاية. المسلمون أكثر الشعوب تناقضا، والإسلام أكثر الأديان تناقضا أيضا. وحتى الله، فهو أكثر الخرافات تناقضا. متى يخرج العرب من كهف الخرافة ويباشرون العالم والحياة دون الإلتفات إلى سلف ولو كان صالحا (هذا إذا إصحت فرضية وجود سلف صالح)؟ ومتى يعملون العقل ويتركون الدين الذي جعلهم أمة تضحك منها جميع الأمم؟ ومن يفهم؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لكي لا تخدعك الكلمات الجميلة والشعارات الرنانة التي يرفعها المسلمون / مالك بارودي
|