لم يجد الكانب اية وثائق يعتد بها الا الروايات الشفهية التي لايمكن الاطمئنان اليها لتعددها وعدم دقتها كمصدر ثم روايات ابراهيم الكوني والبرتو زكلها لاتعد مصادر موثوقة الاساطير عن الالهة الوثنية ومكانة المراة في المجتمع الطوارقي البدائي ليست مما يعتد به مجرد عرافات مشعوذات يقدمن كزعيمات الثقافة الامازيغية دينا ولغة مرتبطة اساسا والى اليوم بالثقافة الاسلامية كفى من الترهات والاساطير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة بين الثقافة الأمازيغية، والعربية قراءة مقارنة / محمد أغ محمد
|