كما عهدناك كنت أمينا دوما على كرامة الأمة العربية المجيدة ، يا أحمد! وحقا كان اسم أمين يا أمين شرف العروبة وأمجادها ، يليق بك حين كنت تتصدى في شمال العراق لمن لا اصل وفصل لهم ارادوا سلب حزبنا الشيوعي عروبته و كرامته وفكره الوحدوي المجيد وتعاونوا مع الأعداء وكنت لهم بالمرصاد مع الرفاق سامي ومهند . وكلما تقع عيني على اسمك في المواقع الالكترونية وأقرأ مقالاتك أشعر أن أمتنا بخير مادام مدينة الخير الناصرية الشجرة الباسقة تنجب أمثالك العظام من قبيل فؤاد الركابي و حسين نعمة ونعيم حداد والجيجان عشرات غيرهم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غزة داخل المحرقة النازية الجديدة وفي حالة الإعدام الجماعي الشامل / أحمد الناصري
|