إخواني، لقد سمعنا ببالغ الأسى ما أفتى به -الزمزمي- (الذي ربما يحب الأموات و الجزر كثيرا و هو حر في إضافة الموز ) حيث جعلنا أضحوكة أمام العالم و نحن نقول للعالم : إننا بريؤون من الزمزمي و من تبعه .إن الوضع حاليا شبيه تقريبا بوضع العصور الوسطى حيث استبداد رجال الدين بالرأي و السلطة ، و خير شاهد على ذلك : صكوك الغفران. إن الدين براء من كل هذه الهرطقات.... و تذكر أخي أن المغاربة يستنكرون ما يصدر من بعض الفقهاء,,,
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لااصول ولاجذور في الاسلام لنكاح الوداع / عبد الحكيم عثمان
|