حالات كهذه تحدث في النرويج بأستمرار. أذ يقوم الوالد بضرب اطفاله الصغار فيترك آثارا يكتشفها معلم أو جار أو احد العالملين في البلدية فيخبر بها الشرطة وتبدأ القضية بتحقيق ثم بسحب الأطفال.
حينئذ يذهب الرجل الى المسجد ويجمع تواقيع على اعتدال الأب وعدالته مع شكوى ضد الشرطة وضد من أخبرهم بالعنصرية والحقد على الأسلام والأسلام فوبيا.
رفضت التوقيع على تلك الشكاوي المستمرة. واتهموني بأني ضد لا أدافع عن المسلمين. وكنت اجيبهم: أنا أدافع عن الأطفال ضد الاب العديم الخلق. أنا مع الطفل الضعيف ضد الأب القوي الطاغي. أنا مع الأم المسكينة ضد الأب المتجبر..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أطفالنا يهددهم مستقبلهم المشحون بالوباء .. أين الحل ؟؟ / حامد حمودي عباس
|