يتباكون على الفتوحات و (الظلم) الذي تعرضوا له وكأنهم عاشوا تلك الفترة. كم الاحقاد التي يحملونها اتجاه شخصية تاريخية قديمة كمحمد غريب. يعني المسلم المحافظ المتزمت مهما وصل به تعصبه لا يفرغ حقده بهذا المنطق السايكوباتي على يسوع هذا. مشكلة المسلمين انهم يحترمون يسوعهم هذا و امه, مع انه ليس عيسى ولا اقترب منه. عاملوا عليل النسب مجهول الاب ذاك و امه بنفس المنطق حتى يشعروا مالذي يعنيه ان تهين رموزا دينية لمجرد الاهانة لا اكثر.. هذا ان سمحت لنا ادارة الحوار المتمدن بذلك :)
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه
|