كل ما تقدمت به لا يعدوا عن كونه تكرار اعلامي للسياسة التي تطبلون لها منذ ان كلفتم بمهام الوكيل الامني لكل القوى الرجعية في المنطقة والقوى -الاستحمارية - في العالم .. والطموح الوحولي الذ ي تخوض فيه واليه هو الذي يجعلكم تتمسكون بما انتم فيه الان وليس ادل على ذلك الا جملتك الاخيرة التي لليس لها الا تاوليلا - لايخر منه الماء- حينما تنهي ورقتك بالجملة .- واذا كانت مصلحة الثورة تقتضي اختيار شخص اخر فلن اتردد في تقديم كامل الدعم له والعمل تحت قيادته حتى الانتصار .-
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوضع الراهن للثورة ومهامنا المرحلية القادمة / برهان غليون
|