بسام توفيق
بلى امؤنوا بما تشائون من رب النحاكات والسيوف وبحور الخمر وفض البكارات ورضاعة الكبير، اؤمنوا بما لم يقدر ان ينقذ نفسه من حتمية الموت الابدى ولا حياة بعدها الا بالايمان بالمتجسد الاوحد الحى ابد الدهور الاتى لديانة منتحلوا صفات الاخرين كذبا ودجلا لانه دجال من ثماره عرفناه
محمد إنسان فمن المؤكد يصيبه ما اصب الناس .. ولكن اله يقتل ويصبح جسدا مع أبيه في السماء وصنم في الأرض هذا لم نسمع به من قبل في إبائنا الأولين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة كامل النجار ..لا يمكن إثبات وجود الخالق بالمنطق... / طلعت خيري
|