لا ريب ان اخطر الانتهازيين هم باعة القلم لمن يدفع اكثر وقد ابتلينا نحن العراقيين نتيجة وجود النفط بعدد كبير منهم كانوا ياتون زرافات الى بغداد طامعين بما يهبه القائد الضروره من اموال الشعب العراقي كانت كوبونات النفط توزع اليهم مقابل ضمير طاب له ان يباع في سوق النخاسه هذا هو حال الانظمه الشموليه والدكتاتوريه تشتري الضمائر مقابل اموال ليست لها وانما سرقتها من المال العام ولكن النتيجه تبقى نفسها تذهي الانظمه والضمائر الميته الى مزبلة التاريخ وتبقى الشعوب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محررو جرائد مصرية يتحولون من البلطجية إلى شبيحة / محمود عباس
|