فهذا الكلام قيل من قبل لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عندما أخبر الله تعالى في سورة يونس عن تعنت الكفار من مشركي قريش الجاحدين المعرضين عن الرسول، أنهم إذا قرأ عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم كتاب الله وحجته الواضحة قالوا له ائت بقرآن غير هذا أي رد هذا وجئنا بغيره من نمط آخر أو بدله إلى وضع آخر قال الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم [ قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم ].
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قدر المرأة عند الله ومكانتها في الإسلام / سعد شاكر شبلي
|