نعم، لكل حسب كفايته. وكيف أتيت بهذا الشعار العظيم يا رفيقي العزيز؟!
نعم، ان العنصر الجديد في التاريخ الحديث هو ظهور الأفكار الكومونية من جديد. فالكومونة هي مثل الشمس، لا تغيب إلا مؤقتا.
نعم، ان الحركة الكومونية أمل وحيد للقضاء على الأساس الاجتماعي لسيادة الإنسان على الإنسان. وها هي الأزمة الرأسمالية تتعمق يوما فيوما وتتقدم مع كل ركود جديد في الإنتاج العالمي، حركة طبقية، تتحول من خلالها شيئا فشيئا المعارك الطبقية إلى صراع حاسم بين طبقات المجتمع الرأسمالي في المستوى الأممي.
فلتعش الكومونة!
تقبل تحياتي الرفاقية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا شغيلة اليد والفكر وكومونيوا العالم اتحدوا / فؤاد محمد
|