فلما سمع محمد بذلك قال هكذا نزلت، وأوردها في قرآنه في (سورة البقرة 98).
{مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ} سورة البقرة 98
وقال محمد لعمر: لقد وافقك ربك يا عمر.
ونحن نسأل: أليس الأصحّ أن يقول محمد إن عمراً وافق ربه لا العكس؟ والأغرب من هذا أن محمداً ينتحل أقوال عمر ويقول إنها هكذا نزلت! وفي هذه الحالة: هل يُعتبر عمر نبياً يوحى إليه؟ أم أن محمداً انتحل أقوال غيره وقال إنها وحي؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفقهاء خطاؤون ومنهم كبيرهم سيدنا عمر بن خطاب (رض) ياسلامة شومان / نهاد كامل محمود
|