سواء لكردستان أو لأي من دول المنطقة، فالعلمانية كما أتمناها لا تتحقق ربما إلا في مطلع القرن الثاني والعشرين. ثم عندما أتناول الصعوبات التي تعتري المشروع كالفوارق بين أجزاء كردستان لا يعني هذا أني أدعو لإلغائه. إن ما طرحته من تصورات لا يوجد في مقالتي ما يناقضه، ولي إجابات على الكثير من إشكالاتك، لكن التوضيح قد يحتاج إلى سلسلة مقالات، لعلي أوجزها في مقالة واحدة في وقت لاحق. مع شكري وتقديري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة الكردية التي أتمنى أن أرى تأسيسها / ضياء الشكرجي
|