لي صديق كان يعلم أولاده بطريق مدرس لغة عربية إلي حد ما سلفي وكانوا ولاده منغلقين وعندما رحل عنهم هدا المدرس وأكتفي صديقي بمدارس أولاده الإيطالية بإيطاليا عادوا يتعاملون مع خلق الله بروح ليبرالية متحضرة أما الصديق الآخر فقد عاد هو وأولاده من إيطاليا خوفا علي أولاده من مجتمع الكفرة ونتمني لكم وقتا ممتعا في تحليل معني ما نكتبه ليس هجوما علي..!! ولكن كي نقتنع برجوع العقيدة إلي ديارها سواء الصحاري أو إلي بيوت تداولها دون تسويق لسلعة لا تناسب جميع الأدواق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الليبرالية ومواهب ومميزات رجال وسيدات العلاقات العامة (4) / ابراهيم علاء الدين
|