أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طقوس وطوائف / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - افرحو - ابو محمد










افرحو - ابو محمد

- افرحو
العدد: 36040
ابو محمد 2009 / 7 / 27 - 22:08
التحكم: الحوار المتمدن

كل شبر من ارض العراق كربلاء وكل يوم من ايامه عاشوراء ليششششششششششششششششش مو كافي قهر الم تكتفوا باهات وجراحات وويلات ما بعد سقوط الدكتاتور والى متى يبقى هذا الشعب الذي لم يدرك حتى اللحضة مدى الجرم الذي يرتكبه الاسلام السياسي ومن يطلقون على انفسهم صفة رجال الدين ولا ادري من هذا الذي ابتدع هذا الاسم اول من يفسد دين الانبياء ان كان هنالك انبياء هم رجاله شيعي عراقي بلداوي ضاق ذرعا بهذا الكون ويتمنى الخلاص اليوم قبل الغد لاني في حيرة وشك مع خالقي مع خالص الحب والتقدير لكاتب المقال

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طقوس وطوائف / سعدون محسن ضمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النواح الخافت* / إشبيليا الجبوري
- (غَيْمَةُ العَيْنِ تَسْقي زَنْبقَةَ الوَجْدِ) / سعد محمد مهدي غلام
- حرب الإثنا عشر يوماً؛ نصرٌ من رماد الهزيمة / محمد ارسلان علي
- الصراع الطبقي - بين النظرية الماركسية والواقع العراقي المعاص ... / مؤمل محمد الحسيني
- تضخيم قصف إيران صراع الاستراتيجيات بين ترامب والدولة العميقة ... / محمود عباس
- الإتجاه المعاكس: فيلم فاشل / دلور ميقري


المزيد..... - ترامب يعترف بتقييم الاستخبارات حول وضع مواقع إيران النووية ب ...
- بعد وقف إطلاق النار.. وزير دفاع إيران يصل الصين في زيارة تست ...
- موجة حر غير مسبوقة تجتاح شرق روسيا: حرارة قياسية وحرائق تهدد ...
- سرطان الزائدة الدودية.. الأعراض ونصائح الوقاية وخيارات العل ...
- عاجل | حماس: جرائم الاحتلال ومستوطنيه وآخرها في كفر مالك تست ...
- انقسام المخابرات حول فاعلية الضربة يثير الشكوك بشأن مصير نوو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طقوس وطوائف / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - افرحو - ابو محمد