عزيزي الكاتب اعتقد ان الاسلام السياسي بشقيه الاخوانجي والسلفي قد تم تعريتهم وكشف حقيقتهم في تونس ومصر واتضح ان لاهم لهم سوى السطو وسرقة الثورات ولا شأن لهم بالاصلاح الاقتصادي او التخفيف عن الطبقات الفقيرة وكل همهم محاربة الحداثة وحرية المرأة وفرض مظاهر الاسلمة بالقوة وواجب على الجميع دعم قانون حظر الاحزاب التي تقوم على اساس ديني رغم ان انعكاسات ما حدث في مصر وتونس ساهم الان في تحجيمهم وتراجع شعبيتهم واعتقد ان سقوط الاسلام السياسي قد بدء وسوف ينهار بسرعة الى غير رجعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يحلق اخونجية الاردن لحاهم تمشيا مع قانون يحظر تشكيل احزاب دينية ؟ / خليل خوري
|