يقول آلأستاذ احمد السعد مايلي : (عندما أصدر الخمينى فتواه بأهدار دم الكاتب البريطانى الهندى الأصل سلمان رشدى بسبب روايته ( آيات شيطانيه ) كنت أكثر الناس تحمسا لرشدى وأستنكارا للفتوى ولكن عندما تسنى لى قراءة الروايه – بنصها الأنجليزى – لم أجد لسلمان رشدى العذر والمبرر لا الأدبى ولا السياسى للتعرض لشخصية النبى محمد ) ، هذا آلكلام يفهم من باطنه ان آلكاتب ايد آلخميني بفتواه عندما وجد ان سلمان رشدى قد سب محمد ، وهنا اصبح آلكاتب حاله حال اي اسلامي لا يتفاهم الا بآلسيف ، تحياتنا للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحه أسرة وكتاب وقراء الحوار المتمدن / أحمد السعد
|