هذه المقالة تعتبر بمثابة سورة جديدة ناسخة لكل آلآيات القرآنية ، وربما هذا ما اراد ان يكتبه الرسول وهو على فراش الموت عندما طلب من عمر ان يأتيه بأدوات الكتابة ليكتب كتابا لا يضل المسلمين من بعده ، الا ان عمر ادرك نية الرسول ومنعه من البوح بالحقيقة ، فالذي اراد الرسول كتابته كتبه الأستاذ سامي في مقالته هذه لأن الرسول اراد الأعتراف بأن القرآن من عنده وقابل للتغيير وليس من عندالله ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين ليس سوى معتقد ولم يعد منهاج حياة في العصر الراهن / سامي كاب
|