فتش عن الأسد في هذا الظهور فالأسد الوريث كما علمه الوالد المقبور يحتفظ في خزانته بالعجب العجاب لم يشبع هذا النذل من تدريب التفجيريين وممسوحي الدماغ وإرسالهم للعراق لسفك دماء الأبرياء (مهنة برع بها كل من تكلل بالبعث المقبورين صدام وحافظ)، بل أخفى هذا المحنط ليظهره حين تقترب ساعته عسى أن يطيل في نظامه بضع ساعات
هذه الهمبكات و لعب التلات ورقات أصبحت من اختصاص البطة السورية التي تصدق أنها أسد عسى أن يجد الوريث الأسدي القاصر مكاناً بجانب المقبور المهيب، حيث قعر مزبلة التاريخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عزة الدوري البطل / نبيل الحسن
|