هذا المقال التحقيقي رائع جدا. وكل ما قيل فيه عن أدونيس جمال وصدق وروعة. أدونيس آخر من تبقى من أهراماتنا الحقيقية, وصدق كلماته آخر انتفاضة يسمعها كل من يحلل ويفكر في الشرق أو في الغرب. أعتز أني أعرف هذا الإنسان شخصيا ولو أنني أختلف مع بعض كلماته المتفجرة. ولكنني أحترم حقيقته وأخـاف عليه. لأنه في عالمنا وشرائعنا من يقول الحقيقة يقتل ويسحل.. ولو كان نبيا حديثا مثل أدونيس!!!... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف العربي لا يقوم بدوره النقدي / أدونيس
|