أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فائض القيمة كمثال / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى زينة محمد 161: الجملة-2 - يعقوب ابراهامي










الى زينة محمد 161: الجملة-2 - يعقوب ابراهامي

- الى زينة محمد 161: الجملة-2
العدد: 352062
يعقوب ابراهامي 2012 / 4 / 2 - 23:03
التحكم: الكاتب-ة

إن بائع قوة العمل، مثله مثل بائع أية سلعة أخرى، يقبض قيمتها التبادلية ويفترق من قيمتها الإستعمالية. هو لا يمكنها أن يحصل على الواحدة دون أن يتخلّى عن الأخرى. القيمة الأستعمالية لقوة العمل، او بعبارة أخرى، العمل، لا تعد من الآن ملكاً لبائعها، تماماً كما أن برميلاً من النفط، بعد أن يباع، لن يعود ملكاً لمن باعه. صاحب النقود دفع قيمة قوة عملٍ ليومٍ واحد. لذلك فهو يستطيع استخدامها ليومٍ كامل. عمل يومٍ كامل يعود له

عزيزتي زينة: هل هذا يرضيكِ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فائض القيمة كمثال / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديمقراطية / مهدي النفري
- الحركة الشعبية: قضايا الأمن الغذائي وحقوق الإنسان في اليوم ا ... / سعد محمد عبدالله
- دنيز لفرتوف: كيف كانوا؟ / عادل صالح الزبيدي
- درجات الانتماء للوطن... / موسى فرج
- العرب ودين الذكاء الإصطناعي / عزالدين مبارك
- يريدون تحييد المجتمع العراقي من خلال التلويح بقطع الارزاق / محمد رضا عباس


المزيد..... - رغم الهدنة.. الحوثيون يهددون باستهداف بوارج وسفن أمريكا في ه ...
- الحرب بين إيران وإسرائيل.. هجمات جديدة وتداعيات وردود فعل
- الأمم المتحدة: حرب كيان الإحتلال وإيران يجب ألا تؤدي لأزمة ل ...
- استخراج هاتف محمول من معدة مريض.. الإسعافات الأولية عند ابتل ...
- غزة: 12 قتيلا بنيران إسرائيلية معظمهم قرب مراكز توزيع مساعدا ...
- فيلم -ريستارت-.. رؤية طبقية عن الهلع من الفقراء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فائض القيمة كمثال / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - الى زينة محمد 161: الجملة-2 - يعقوب ابراهامي