مقالة جميلة ومُنصّفة...سلمت يداك أستاذ محمد ناجي كنا نتمنى من السيد عبد الخالق حسين أن يبقى على موضوعيتهِ وحيادتهِ التي عودنا عليها في السابق، لكن كتاباتهِ ومنذ مدة هيّ عبارة عن تبرير واضح، لكل مايحصل في ظل حكومة المالكي... بالتأكيد المرءُ حُرّ بإتخاذ المواقف السياسية، والإنتماء لحزبٍ أو جهةٍ سياسية ما، وحتى الدفاع عنها...لكن قضية الإيمو والحريات المدنية للناس...كان يجب أن يكون خارج أي حسابات سياسية ضيقة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقيقة (الإيمو) الضائعة بين عبد الخالق حسين ووزارة حقوق الانسان ! / محمد ناجي
|