أعجب لهاذا التعاطي اللاهوتي لمفهوم -ماركسية لينينية- ماو من عدمها. هل نتعاطى مع الفكر العلمي و تجارب التحرر الوطني و البناء الإشتراكي كمفهوم مذهبي ترتد فيه التجربة و الممارسة داخل هذا المذهب؟ بهاذا المنطق يصبح المذهب هدفا لذاته، و هذا ما يتعارض مع منطق الفكر العلمي نفسه. ظروفنا الموضوعية و التحديات المطروحة هي فقط التي تخلق هدفا ملحا و حل هذه الإشكا ليات هو الهدف عينه. هل كان هم ماو أن يثبت لنفسه أو للٱخرين أنه ماركسي لينيني للنخاع حتى يقتلع إعتراف الشيوعيين بأصالته الشيوعية النقية؟ و هل كان هم لينين أن يثبت أنه ماركسي حتى النخاع؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعليق مقتضب على تمهيد-هل يمكن أن نعتبر ماو تسى تونغ ماركسيّا- لينينيا؟-مقتطف من العدد السادس من - لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !- / ناظم الماوي
|