الأستاذ الطاهر البكاء شكرا أيها الوطني الصادق الغيور يا من كانت لك جولات حقيقية مع الشر ومع أولئك الذين يذهبون ضحية تقيماتهم المستعجلة, وأنت كنت قد مررت بأصعب من هذه التجربة وخرجت منها مرفوع الرأس وعالي البأس ثم رحت تمد يد المساعدة لمن أساء إليك فضربت حينها مثلا عظيما على الرفعة والأصالة. حفظك الله لنا ورعاك ولكني مع ذلك أقول إن الحياة تجارب, والعاقل من يحول التجربة إلى دروس تفيد الآخرين لا أن يقف منها موقفا شخصيا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءات خاطئة جدا جدا لمواضيع صحيحة جدا جدا.. القراءة الأولى / جعفر المظفر
|