أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القدح بالحجر / ابراهيم الحمدان - أرشيف التعليقات - آسفة و أعتذر - ماجدة منصور










آسفة و أعتذر - ماجدة منصور

- آسفة و أعتذر
العدد: 349746
ماجدة منصور 2012 / 3 / 28 - 00:36
التحكم: الكاتب-ة

اللعنة على السياسة التي لم تعرف الى أن تفرقنا و تُحزبنا و تلغي منّنا العقل و المنطق!!0
لطالما كرهت الأديان لأنها تفرق بين البشر و لم أتخلص من هذا الإشكال الا حينما ألغيتها من حياتي و سفقتها لسابع سما!!( و ها هي السياسة اللعينة قد فعلت فعلها في نفوسنا وجعلتنا نتهم بعضنا بعضا ونتخاصم وكل منّا أصبح ينتظر الآخر كي ينطق بكلمة حتى نهجم كالوحوش الضارية!!! فبماذا أفادتنا السياسة تلك!! سوى أنها جعلتنا نبتعد عن حسنا الراقي الإنساني النبيل الذي اكتسبناه في مدن الحضارة!!0
أرجوك سامحني و اقبل اعتذاري
سأعاقب نفسي بأن أبتعد عن أية تعليقات على الحوار المتمدن لمدة شهر من هذا التاريخ
لك احترامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القدح بالحجر / ابراهيم الحمدان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القدح بالحجر / ابراهيم الحمدان - أرشيف التعليقات - آسفة و أعتذر - ماجدة منصور