منذ القدم شعر العراقيون بضرورة القانون،فوضع السومريون القوانين والشرائع لضبط نظم الحكم ،وحين تقرأ القرآن الكريم تجد ان كلمة الحق والعدل وردت فيه اكثر من 360 مرة تقريرية أي ألزامية حدية،وهذا دليل تاريخي ورباني ان المجتمع لا تسود فيه الهيبة والكرامة والقوة الا بوقف الظلم وتحقيق العدل والقضاء هو الذي يرد الظلم عن هواه،فهل سندرك الحقيقة لنتخلص من الظلم الكبير؟ ونرد السلطة ان هي أرادته؟نحن بحاجة للتوعية اكثر من القانون؟ شكرا ابا شيما لقد عدت الينا وسنعود .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في المسألة المشعانية* والقضاء العراقي الممشعن / جعفر المظفر
|