إن كتابات السيد نوار وغيره من -التقدميين- -العلمانيين- -المتنورين- لا تعدو كونها مجموعة من الأفكار الطـــــــائــــفــــيـــــة، يغلفونها بقوالب فلسفية. ولئن كانت مثل هذه الكتابات والأفكار مقبولة، وإن على مضض، قبل اندلاع ثورة الحرية والكرامة، فإنها في الوقت الحالي تمثل استهزاء بدماء الشهداء، ودموع الثكالى والمغتصبات. دعي الدكتور نوار وأمثاله يكتبون ما يشاؤون، فهم لم يكونوا يوما جزءا من هذا الشعب الصابر، الذي يصفونه بأقذاع الأوصاف، كالـ-القطيع، والرعاع-...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في سنوية الثورة الإسلامية في سوريا / رائد شما
|