وهو أن بابل هي أصل الشر أو كما تؤكد مقالتك هي أصل تكريس الغرائز الحيوانية والروح الفردية في حين أثبت البحث التاريخي والاثاري الميداني الماركسي الذي قام به العلماء السوفييت أن نظام المشاعية هو الأساس الذي قامت عليه حضارة سومر وأن أريدو القرية الأولى في التاريخ نشأت في ظل الملكية المشاعية الزراعية وهو ما يتناقض كلية مع طرحك المبني على اراء الباحثين الغربيين والاثاريين الذين كانت الدوائر الأصولية تمولهم للتنقيب من أجل إثبات الأساطير التوراتية فوجدوا العكس وأكتشفوا أن أغلب تراثهم هو إنتحال سطحي وتشويه للقديم الأصيل .تحياتي الأخوية.مثنى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مع الله في ملكوته (2) / وليد مهدي
|