وبعد الانفتاح الساداتي أصبح المصري شحاذا كسير الروح يشحذ الأموال والأفكار والعادات ويتاجر بشحادته بأقذر الطرق
لم ولن يكون المصرى كسيراً يا سيدى ... ربما تتابعت عليه المصائب والمتاعب ولكنه يبقى شامخاً ... لأنه مصرى صانع أقدم الحضارات ولا تقارنه بأرض لم ولن تظأها أى حضارة راجع تاريخ بلدك يوماً بيوم فلن تجد المصرى كسيراً أو شحاذاً ... حتى عادته وأفكاره لم يمحوها تاريخ طويل من الإحتلال لا تعمم سلوك القلة المتأسلمة بالريالات على شعب مصرالعظيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملوا أنف البلكيمي يرحمكم الله ! / أحمد شهاب الدين
|