العزيز سلمان سرني ان تشير بكلماتك البسيظة الى دور المثقف في لمس الجراح في المجتمع و الفرد ليعطي الامل في الحياة و ليزيل كل الصعاب او كما وصفتها وباصعب اشكالها المرضية لمعالجة صعاب الانسان و المجتمع من اجل حياة لها قيمة و ايعمها الخير و السعادة, و اكيد ان يكون دور المثقف له هدف و رسالة اذا ما كان مثقف ينتمي الى الشعب و اماله و طموحاته, و ليس مثقف الصوامع و القصور الملكية الذي همه التقرب للسلطة و الجلاد و اسياده, من اجل الجاه و النفوذ على حساب الثقافة و الشعب كل المودة و الاعتزاز.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقفون, الموقف و الافكار السياسية - قراءة في اوراق عبد الخالق حسين و شامل عبد العزيز / علاء الصفار
|