شكراً على التعقيب الذي أتفق معك فيه. المسلمون تهم الأعداد وليست النوعية ويكفي أن ننظر إلى مسلمي نيجيريا ومجموعة بوكو حرام (التعليم الغربي حرام)، أو مسلمي باكستان. تكاد الأمية فيهم أن تكون مئة بالمئة ولا يتحدثون العربية لغة القرآن. ومع ذلك يفتخر المسلمون بأعدادهم فقط. بالنسبة للعنف الإسلامي فنحن نتربي عليه في البيت وفي المدرسة وحتى في الجامعة، فكيف لا نكون عنيفين ونفجر أنفسنا في الطرقات والأسواق؟ تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 2-2 / كامل النجار
|