الأستاذ جواد شكرا للمتابعة والمداخلة التي وضعت صوتك الحر إلى جانب كل الأصوات التي تقف مناهضة لكل اشكال التعدي على حقوق الإنسان, وإنه لأمر معيب حقا أن يجيري ذلك في القرن الواحد والعشرين بعد أن تجاوزت الأغلبية المطلقة من دول العالم أنظمة القمع وإذا بنا نعيش مع انظمة الشعوذة, ولو أن هذه الظاهرة لا تحضى بدعم من أجهزة وزارة الداخلية لوقفت هذه الوزارة بكل حماس للقتلة ولأعلنت موقفا واضحا وصريحا منهم وطاردتهم قانونيا. إنها محاكم التفتيش يا سيدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإيمو... المجتمع حينما يقتل نفسه / جعفر المظفر
|