لقد بلغت معركة بابا عمرو من الأهمية أنه لم يُجمع لها فقط قوات النخبة من الفرقة الرابعة و الحرس الجمهوري, بل أيضا قواتًً من فيلق القدس, حزب الشيطان, وحتى خبراء روس مع صور للأقمار الصناعية روسية. نعم إنها بهذه الأهمية. فلقد بنا النظام خطة -هليوودية- كالتي عودنا عليها حزب الشيطان بانتصاراته الإلهية (لا سمح الله), تقتضي بضرورة تحقيق إنجاز ولو آني على الأرض لاستغلاله لرفع معنويات الجيش الأسدي المنهارة تحت الضربات المتتالية للمقاومة. ولإثبات نفسه لحلفائه قبل أعدائه أنه مازال يستطيع السيطرة على أي منطقة إن هو أراد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض اليسار ألمتمركس و موقفه من ألأحداث في سورية / فرج الله عبد الحق
|