أستاذنا العزيز العلّة هي الخنوع! وأنت تذكّرنا ببيت للشاعر الجواهري حيث قال: خلّفتُ غاشيةَ الخنوعِ ورائي...وأتيتُ أقبسُ جمرة الشهداءِ فالشجاعة لا تقبل أن تأتي وحدها إنّ لها أخوات لا بدّ أن تجلبهنّ معها وهنّ الكرم والنزاهة والشهامةوالقيم العليا ووو...وكلّهنّ غائبات وما دام هناك من يُثقّف الآخرين بمفهوم ( يا معوّد شلك بهاللغوة خذ صوابك وامشي) فهل يُرجى بعد ذلك خير؟ الله الله في من بقيَ من أهل الخير فقد أوشكوا أن يضيعوا بين هذا الزحام العجيب!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الذي يَسْتَحِق العَيش / امين يونس
|