تتنامى وتتعاظم قدرات الجيش الحر بإستمرار كما تتزايد الإنشقاقات من الجيش الأسدي بحيث أصبحت هذه الإنشقاقات تقض مضجع العصابة الأسدية الحاكمة مع إنجاز الجيش الحر لعمليات نوعية تصيب قوات الأسد في مقتل حتى أصبحت هذه القوات تعمل ألف حساب قبل إجتياح أي منطقة، وأكبر دليل على ذلك أنها تقصف حي بابا عمر منذ شهر تقريباً دون أن أي يجرؤ جنود الأسد على دخوله حتى أصبح هذا الحي يدعى بستالينغراد سوريا. وباتت العصابة تشعر الآن أن الماء تتسرب من بين أصابع يدها. . .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقوبات أم معونات؟ / نضال نعيسة
|