لم اضحك كما ضحكت بعد قراءة هذا المقال، ولم اجد تفسيرا للتاريخ بقدر ما وجدته بين طيات كلمات أحمد الريسوني. فهل يحمل هذا الرجل شهادة دكتوراه حقيقة؟ الا يعلم انه بساطة يمكن لصلاحيته كحاكم ان تسحب منه لمجرد ان يفتي احد ممن اعطاهم هو المرجعية بعدم شرعية افعاله حسب النصوص الحاكمة لهم وله؟ وهل لو اتي علماء الامة بمعتوه لا يفقه شيئا ونفذوا من خلاله ما لا يعتبر مخالفا للشريعة، الا يصلح هذا الفاقد للاهلية للحكم مدي الحياه؟ عالم العرب والمسلمين طوال تاريخهم لم يحكمهم الا امثال هؤلاء ذلك لان المرجعية يملكها الاكثر سوءا منهم الا وهم علماء الامة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوصاية الدينية والدولة / أحمد عصيد
|