أليس هذا لغزا!!! ففي مجتمعات لا تعرف سوي النهب والسلب واخذ النساء سبايا بعد قتل رجالهم ومعيليهم يصبح اليتامي من ضحايا الغزو عبئ علي من قتل ومن غزا ومن دعمه الله بملائكة مسومة. كان ثمن مراعاة الاطفال واليتمي ان يستبحيحوا امهاتهم مثني وثلاث ورباع. لكن التعدد كان سابقا علي ظهور الاسلام لهذا فان القدرة الفولية للرجل أو القدرة المالية سيكونا عونا لتبرير تبديل النساء أو شرائهن شرط دفع الثمن باعتبار ان السوق هو ما لا تعرف سواه ثقافة البداوة. (تبديل النساء كسلعة موجود ايضا في الفرآن). تحية وشكر مجدد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استلاب حقوق المرأه وأمتهانها / فؤاده العراقيه
|