مرة أخرى: إن بعض الظن إ الأستاذة هدى أوضحت لك فى تعليق سابق أننى كنت فى ظروف على مدى ثلاثة أيام فلم أر أىّ تعليقات ولم أنشر تعليقا ولم أرد على تعليق وأنا آسف جدا. ومن الواضح أن المعلقين جميعا وضعوا فى اعتبارهم أن المانع لا يمكن أن يكون الحجر على أفكارهم وكما تعلمين طالبتك مرارا بالحديث عن الموضوع المطروح للحوار ولم تفعلى إلى الآن وها أنا ذا أرجوك من جديد: نحتاج إلى أفكارك فى موضوع الحوار.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خليل كلفت - مفكر وسياسي ماركسي- في حوار مفتوح حول: طبيعة الثورات العربية الراهنة، الثورة المصرية وآفاق الديمقراطية الشعبية من أسفل / خليل كلفت
|