اشكر مرورك و اهتمامك و امنياتك ..المشكله ليست في كون الدوله رخوة فلقد كانت كذلك علي الاقل عندما حكمها الابن المدلل للمبارك رغم انه كان بها نصف مليون عسكرى امن مركزى الا انهم هزموا و ولوا الادبار .. و لكن المشكله الحقيقيه هي الانقلاب القيمي الذى سلمنا الي عقد اجتماعي غث لا يصلح حتي للابل .. ان هذا التغير هو الخطر الحقيقي الذى ان لم ينتبه له الطبقة المتوسطه القائدة للتطور فستجذبها حثالة البلوريتاريا المطلقة لحاها للحضيض .. شكرى و سلامي و دمت لي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي / محمد حسين يونس
|