يا سيدي الكريم هذا ما يؤول إليه المجتمع في القرن الواحد والعشرين, عندما تحكم الشريعة الدينية بين البشر.. بين المرأة والرجل..بدلا من القوانين الإنسانية والاجتماعية الطبيعية, التي تساوي بين البشر, دون تفرقة في الجنس أو اللون أو المذهب أو الإثنية...وإنني لأتساءل هل كان هذا الإله القديم بحمل آلة حاسبة ليقسم الميراث بين أخت وأخيها. آه كم من فقدان عدالة وحقوق وإنسانية, تطبق حسب رغبات الرجال على الأرض خطأ وزورا باسـم الدين.. وما من شـيء يصحح هذه اللاعدالة, سوى العلمانية وتطبيق القوانين المدنية التي تساوي كل المواطنين أمام القانون. دون أية تفرقة بين المرأة والرجل. مع تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ان الله قد فرض علينا ان تكون حصة الذكر والانثى في الارث بالتساوي وان بعض الايات غامضة وملتبسة ياسلامة شومان واليك الدليل / نهاد كامل محمود
|