أسعدتنى كلماتك وفرحت لأنك أعجبت بالقصة وبالنسبة للحبكة فلا أنسى مساعدتك لى فى قصة لغة الابهام وإحكام الحبكة فيها بمعونتك فتعلمت منك.. شكرا لثناءك ولكن جد الأمر خطير وأنا لا اتخيل أن تسلب حريتى وأبحث عمن يكتب كلمتين لأستطيع أن أقود سيارتى أو أدخل على الانترنت بدون محرم ... وهذا ما نحن ذاهبون اليه بخطى سريعة ، فما الحل من وجهة نظرك ؟ والعمر لم يعد فيه ما يكفى للتضحية بالمزيد من السنوات .. شكرا لمرورك ودمت سندا ودعما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لدغة الاستلاكوما / فاتن واصل
|