يـرجـى الـنـشـر
أحلامك رائعة يا ابنة اللاذقية, وكتابتك أنيقة جميلة. لكن اليوم الأحلام والأناقة لا تكفيان لبناء وطن جديد, بعدما أصبح غابة واسعة, تهيمن فيها جميع الحيوانات المفترسة واللاقانون. نحن بحاجة أن نتكلم لغة واحدة. وأن يستمع كل منا للآخر. نحتاج إلى سنوات حتى نفهم الآخر بلا عنف, بلا موت يحوم حول رؤوسنا.. وما أوغاريت يا سيدتي الرائعة سوى روايات قديمة عن حضارة قتلتها الديانات المتعاقبة... تحية لك في لندن الباردة من مدينة فرنسية باردة.. مع أطيب الذكريات السورية.. ونوستالجيا لا تشفى.. بكل مودة واحترام. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أجيال قادمة ستروي ... ..أساطيرعن سوريا الأمس / راميا محجازي
|