في عهد الملوك والمرحوم قاسم كان بإمكان أي شرطي القبض على أين كان بأمر قضائي وكان أكثرية الشرطة أميين أما ألأن !!!؟؟؟ . حادثة في دهوك قبل أكثر من عشرة سنوات يعرفها القاصي والداني .. جعفر ايمنكي مدير عام برطمان ألأقليم وعضو في حزب البارزان ويحمل الجنسية السويدية قتل شاب في الشارع أمام والديه بسبب إصطدام سيارة وهرب الى سيده في سره ره ش وتحمل الجريمة سائقه المدعو .. ممو . وفي المحكمة حاول والد القتيل إقناع القضاة ليس هذا من قتل ولدي ولاكن دون جدوا فحكم على السائق والمجرم طليق عند سيده إلأ أن أجبر والد القتيل على الصلح وتم ألإفراج عن السائق فماذا نقول على هذا القضاء!؟ وتقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القضاء نزيه لو مسيس لو -مركوب- فهمونا / محمد الرديني
|