الدين مجموعة أفكار وتخيلات وأوهام فرضت علي صغيراً ولم اختر أي منها، هذه الأفكار سلبتني حريتي في التفكير وفي كل شيء، فلماذا احترمها ؟ ولماذا لا اناقشها واشرحها لأبين أوجه تفاهتها وسخافتها. ذلك دفاعاً عن النفس إلى حين الحصول على حريتي بترك الدين وعدم الالتزام بأحكامه الظاملة والقاسية. أنا لا أدعو الناس إلى ترك الدين، ولكني أبحث عن حريتي. لماذا لا يسود مبدا حرية الاختيار، من أراد قناعات الدين فلا بأس في ذلك، لكن أن يفرض الدين فرضاً فهي جريمة لا تغتفر !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تسفيه واذدراء الأديان : من المستفيد ؟! / محمود الزهيري
|