أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنثى موزعة الحقيقة بين الجاهلية والإسلام 2-2 تعقيباً على عبد النور إدريس / كامل النجار - أرشيف التعليقات - اقتضى التنويه - وليد










اقتضى التنويه - وليد

- اقتضى التنويه
العدد: 332202
وليد 2012 / 2 / 6 - 07:24
التحكم: الحوار المتمدن

استاذنا االدكتور النجار اعتقد ان هناك خطآ في -حتى أن النبي في غزواته كان يسهم للفرس سهمين وللرجل سهم واحد ولا سهم للنساء اللاتي خرجن معهم في الغزوات. ولهذا كان الفرس عند المسلم أهم من امرأته- - ان الموضوع يخص تقسيم الغنائم حيث للفارس سهمين وللراجل سهم واحد فاقتضى التنويه ودمتم لنا معلما

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنثى موزعة الحقيقة بين الجاهلية والإسلام 2-2 تعقيباً على عبد النور إدريس / كامل النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نحو عدالة انتقالية ليست انتقامية / عبدالله تركماني
- فاطمة فاعور.. أُمُّ الشهداء التي ودَّعتهُم ثُمَّ لحِقَت بِهِ ... / محمود كلّم
- السقوط فى هوى رواية -النبطى- لزيدان / أشرف توفيق
- إيران على صفيح ساخن: خيارات خامنئي بين تجرع كأس السم والانفج ... / مهدي عقبائي
- الاستيطان الرعوي أداة سريعة لقضم الأراضي الفلسطينية / بديعة النعيمي
- بِيَدَيْكِ قَنادِيْلُ فَجْري / مصطفى حسين السنجاري


المزيد..... - فيديو يُظهر نائب الرئيس الأمريكي يتعرض لصيحات استهجان في حفل ...
- وفد درزي سوري يعبر خط الهدنة بالجولان لزيارة الطائفة في إسرا ...
- حرب ترامب الشعواء ضد العلوم.. هل تصبح فرنسا ملاذا للباحثين ا ...
- حماس تُعلن استعدادها للإفراج عن رهينة أمريكي-إسرائيلي وجثث أ ...
- منظمة ايرانية تمنح جائزة لمقررة الأمم المتحدة لحقوق الانسان ...
- موسكو: لإيران الحق في تطوير قطاع الطاقة النووية في المجال ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنثى موزعة الحقيقة بين الجاهلية والإسلام 2-2 تعقيباً على عبد النور إدريس / كامل النجار - أرشيف التعليقات - اقتضى التنويه - وليد