اهنىء الكاتب على المصداقيه المفقوده فى عالمنا العربى وبعد تعزيتنا لاسرة الفقيده يجعلنا هذا الحادث نتذكر المئات بل الالاف الذين تم قتلهم فى حوادث ارهابيه فى عالمنا العربى ولم نسمع دولهم تصف بلادنا بالارهابيه والعنصريه كما توصف المانيا الان ام ان هولاء الضحايا من السياح الاجانبوغيرهم من الاقليات من طينه اخرى وحلال فيهم القتل ان ازدواجية المعايير وثقافة التمييز قضت على اى ارث حضارى لنا.... ولكتاب الصحافة المصريه افيقوا الطوفان قادم شئتوا ام ابيتم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشربيني ليست -شهيدة حجاب ولا ما يحزنون- / ابراهيم علاء الدين
|